ما هو أعظم ما يُصلح « القلب؟ »
سُئِلَ معالي الشَّيخ الدُّكتور / صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان ــ حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَىٰ ــ: يقولُ السَّائل:
ما هو أعظم ما يُصلح « القلب؟ »
فأجابَ بقوله: أعظم ما يُصْلحُ القلب: الإيمانُ باللهِ عَزَّ وَجَلَّ،
وبذكر الله، ﴿أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾ « الرَّعد: 28 »،
وتلاوة القُرآن، ومجالسة الصَّالحين،
وقيام اللَّيل، والمُحافظة عَلَى الفرائض الدَّرجة الأُولىٰ،
كلُّ هـٰذا ممَّا يُصلِحُ القُلوب، الطَّاعات كلِّها صلاحٌ للقُلوب،
كما أنَّ المعاصي فسادٌ للقُلوب