أبا فائز تحكي حكاية الحياة الممزوجة بالفرح والحزن والذكريات
وتتصورها بقلبك ومشاعرك لأنك تحس أنها تخاطبك وتعكس ذاتك
لذا تستمر معك الرحلة بجمالها وتنوعها زمانا ومكانا وحالا
تلتقي فيها الدمعة بالبسمة واليأس فيطرده الأمل القوي
نعم مسيرة الحياة عبرة لمن اعتبر , وسلوة لمن تفكر
أعلل النفس بالآمال أرقبها **ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
أبا فائز: (أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر وجاءكم النذير)
أبا فائز : كل رحلة ولها نهاية كما كان لها بداية
فياليت شعري كيف تكون النهاية
اللهم أحسن الخاتمة
تقبل مروري وأتمنى أن أكون قد وقفت على شيء ولو يسير مما يجول في خاطرك
كل الحب