في دَهآليزْ الحَياة المُظلِمه.. نُصادِفهُم
أُناسٌ.. هُم كالهُطولِ المُرسَل مِن الجَنَة..
نَرَاهُم بأروَاحِنا..
ونَسمَعهُم بقلُوبِنَا..
نُريدُ البَقَاء مَعَهُم.. لَيسَ لشَيء..
...بَل لِأنَنا.. وَجَدَنا مُستَرَاحَنَا.. أخِيراً
بِجانبهم..
فَنُريح أروَاحنا الهَرِمَه.. وقلُوبُنا الْمُلبَدةِ بالذكرَيَات..
عَلى أكتَافهم..

