بكلُ مآفينىُ
آكرهُ تلكُ " آلضيقهُ " آلتىُ تآتىُ منُ غيرُ آسبآبُ
آلتىُ تكتمُ الآنفآسُ وكآننىُ س آموتُ
وتعتصرُ آلقلبُ حتىُ ترينيُ آلعذآبُ
وحينمآ آبحثُ عنُ سببُ لوجودهآ فلآ آجدُ جوآبُ
آرفعُ رآسىُ لسمآءُ وآقولُ
يآربُ آلقمنىُ آلسعآدهُ دونُ آكتفآءُ
يآربُ آلقمنىُ آلسعآدهُ دونُ آكتفآءُ
يآربُ آلقمنىُ آلسعآدهُ دونُ آكتفآءُ
|