,
رغم زينتها وتلك البهرجه التي تسمع بها اذن اليتيم ولا عينٌ رأت
هي لعبة قيمتها بحسب انتماء صاحبها وقيمته
وكونها حياة يتيم لاصاحب لها ولا قيمة غير انها عبث
فلم تكن تعني لهم سوى لعب دور ينتهي عند حد مللهم
رفع آذان الاخير فبعد افطار الصباح
لمتعتهم تتـــــمـــــــه