شكرا لك ايها المقنع الشايب التمتشبب في زمان يشيب له الحجر وليس الراس
فالتبحث في رؤوسنا عن الشعرة السوداء الى اين غدت ولتشهد لك وللدنيا عن أي زمان كانت به تنعم والى اي منقطع وصلت
فهنيئا لك بالمعاهدة والاتفاق السوي والمبارك بأذن الله
وفقك الله ورعاك بحفظه لما يحبه ويرضاه
كل الود والتقدير والاحترام