أخي الحبيب ابو فهد .
انظر الى هذا النص من منظور اجتماعي عايشت الكثير ممن تنطبق عليهم هذه الرؤيا.
يعيشون بين اظهرنا بنيت لهم المؤسسات الإيوائية ،لكن الذين شعروا بمأساتهم قليل،فقدوا الحنان رغم توفير الدولة لهم الكثير ،عاشوا فترة طفولتهم الاولى بتلك الاحلام ،لكن عندما تقدمت بهم السن ،أصبحوا يسألون عن ابائم الذين انجبوهم رغم وجود أبائهم الذين يؤمنون لهم سبل العيش وتحقيق رغباتهم بتأمين حاجياتهم الماديه ، ،، و الحلقه المفقودة والتي لاتستطيع الاسر البديلة تحقيقها،،(الاباء الحقيقيون)..
بارك الله فيك .