بَوحٌ مُشِعْ كَـما ضوءِ القمَر ، ,
وكُل كَلِمةٍ تبدُو وكأنّها تحْكِي روايَه رائِعَه تَحْمِل فِي طيّاتِهَا حرُوفٌ بَاذِخه حِينَمَا اتجوّل بينَها اكَادُ اُشاهِد فرَاشَاتٍ قزَحيّه تنْبعثُ منْها، ,
بَوحك .. يُبشرْ بِولاَدَه ابدَاعْ حيثُ اننَا لانجِد مِثْل هَذِهِ الكلِمَات إلاّ بَيِن طيّات الأدَب الرّفِيعْ . .
شُكراً ابو يزن .. وننْتظِر المزِيدْ ..