إلى ذات الرداء . .
عندما كنتِ تتأملين من أكون ومن أنــا وكيف إستطعت أن أصلك
بهذه السهولــه . . بل بهذه الجرأة التي كان يجبن عنهــا
أسلافي . .
وتقدمت لكِ بـ الصداااقة دون مهرٍ مُسبق كما يفعلون .!
كنت أحدث نفسي . . عن الفشل
وكان يحدثني عنكِ الإصرار . . بأن لا تهزم . .
وكان الإمضاء في ثاني رسائلي . . سأبقــى . .