و لَعلَّ ما تَخشاهُ لَيسَ بِكائنٍ، ولعلَّ ما تَرجوهُ سَوفَ يَكونُ ولعلَّ ما هَوَّنتَ لَيس بِهَيّنٍ، ولعلَّ ما شدّدتَ سَوفَ يَهونُ أبو العتاهيه</b></i>