اوردغان
لم يفعل المستحيل ، تماماً كسابقيه ممن رقصوا على مشاعرنا وعواطفنا تجاههم بحجة الاسلام وتارة العروبة فأصبحنا نراهم بقلوبنا لا بعقولنا 
من نزع حجاب المسلمات في تركيا و علمنتها إلى قرانديزر الإسلام 
هناك أمر خفي إنطلى علينا كشعوب مسلمة تسيرها مجموعة عواطفها لقضايا الأمة . نأمل أن لا نفجع باوردغان كما حدث معنا بأسد العروبة صدام فلقد كنا نراه حامي ديار المسلمين قبل دخوله الكويت ! 
اوردغان فقاعة صابون لا نعلم متى وأين تنفجر وعلى رأس من !