الله يرحمه ويسكنه فسيح جنانه
فمحبة الخلق للعبد دليل على محبة الخالق له
تمنيت ان تتحقق امنيه وليس هنا مكانها انما هي امنيه اتمناها ويتمناها مجموعه من ابناء القبيلة
لاتخلو من طمع وشغف باحتواء كل من يملك مخزونا ثقافيا كـ ابو ياسر . وبصراحه ولو كانت المناسبه غير مناسبه ولكننا نستلذ ونستمتع بكل مايدرج تحت اسم الاديب محمد بن صفوق .
الذي يشرفنا تواجد ه وامثاله فهو من المثقفين بالقبيلة والذين يشار لهم بالبنان
شاكرين ومقدرين جهود اخينا ابو يارا على نقل هذة القصيدة وفاءا واجلالاء لما سطره تاريخ ابو مبارك
ومهما قيل فيه فهو يستحق ويستحق ، فالاقلام جميعها تتحطم والاحبار تصاب بالجفاف عاجزة ان تصف
شموخ ابا مبارك ،،
*ابو يارا فالمنتدي لم ولن يكن الا منكم ومن ثم اليكم