عرض مشاركة واحدة
قديم 02-27-2011, 01:46 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

عضو مميز

الرتبة:

البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 272
المشاركات: 855 [+]
بمعدل : 0.15 يوميا
اخر زياره : [+]
 

الإتصالات
الحالة:
منسدح بالصاله غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : منسدح بالصاله المنتدى : [ المنتدى العام ]
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الراكد مشاهدة المشاركة
الموضوع يبي إستيعاب وتكتكه علشان نطلع بحل ولو جزء مرضي
أنت تسأل هل تقبل بالزواج من هذه المرأة؟!!.. ولماذا؟!!..
وأنا أسأل هل تقبلين بالزواج من رجل زاني!! ولماذا
في حل موجود بالقران هو الزاني لاينكح إلا زانيه والزانيه لا ينكحها إلا زاني

طبعا الإنسان الذي لم يقع في هذا الفعل لايشعر بالندم
أما من وقع وتاب فإنه يشعر بالذنب ويشعر بالأخرين

كذلك يوجد فرق بين الزانيه المفضوحه هذه بالتأكيد كل رجل لا يفكر بأن يتزوجها
أماالزانيه التي يكتشفها الرجل بعد زواجه فهذه تختلف من شخص وأاخر فإن ستر عليها ستر الله عليه بالدنيا والأخره..

أتسائل هل تختلف إجاباتنا لوكانت هذي الزانيه أخته أو بنته؟؟
اولا : اشكر تواجدك هنا

ثانيا : بالنسبه الي سؤالك فانا اتوقع ومن منظور المجتمع انه بامكان الرجل الزاني ان يتزوج من اي فتاه يرغبها بحجة انه رجل ووضعه يختلف اختلاف كلي عن المراه حتى وان كان المجمتع يعلم ان فلان من الناس كثيري السفر خارج المملكة وانه مثل مايقولون 0( راعي خربطه )

ثالثا : اما تفسير الاية فهو ( الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ هكذا أخبر الله. وهذا يعتبر أيضا عقوبة للزاني والزانية، واختلف في المراد بالنكاح هنا لَا يَنْكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً ؛ فقيل: إن النكاح هو الزنا؛ يعني الزاني لا يزني إلا بمن هو مثله، إما زانية؛ يعني خفيف الحكم عندها، وإما مشركة ليس لها تدين، وليس لها ما يردعها من الإيمان؛ فهي التي تمكن من أن يفعل بها من أن يزني بها .
فيكون المعنى إن الزاني لا يُمكنه من الزنا إلا المشركة التي لا دين لها يردعها، أو الزانية التي تتهاون بالعقوبة، وتتهاون بحق الله تعالى. فلا ينكح؛ يعني لا يجامع
إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً ثم قال: وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ ؛ أي لا يستبيح وطأها ومجامعتها إلا من هو مشرك لا يخاف الله ولا يراقبه ولا يخشى عقابه، أو من هو زان مصر على الزنا، بمعنى أنه يستبيح ما حرم الله تعالى، ولا يهمه أن يقع في هذه الفاحشة.
فإن كان على هذا فمعناه أنه لا يقع في الزنا إلا من هو مستبيح له، أو متهاون به، أو من هو مشرك، وقد يكون زناه بمسلمة، وقد يكون زناه بمشركة، وقد يكون زناه بزانية. زناه بالمسلمة إذا قهرها وغصبها وألجأها، حتى تمكنه من الفعل بها؛ فيقال: هذا الزاني ممن يوصف بأنه يتهاون بهذه الفاحشة التي عظم الله تعالى شأنها بقوله تعالى:
وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا هكذا أخبر بأنه فاحشة، والفاحشة اسم لما يستفحش، ولما يستقبح ذكره،












عرض البوم صور منسدح بالصاله   رد مع اقتباس