انتم ماوفقتم . ارسلتم الزوامل للمدينة في العشر الاواخر من رمضان وبلشتوني فيهن ، وماليقت لهن مكان احطهن فيه ومافيه سهلة ابني بها الخيمه . وشرطت لبعض التكارنه (السمر)حتى يسرح بهن لين اعيد ولكن الفرج كان قريب زعل ابو يوسف وارسلهن للمعزب الارفل بدر والظاهر انكم من جرف لدحديره.
وبعدين الزوامل ذابحهن الجوع وابو نواف ما ارسل المعلاف معهن . وخارش قلوبهن ابو يوسف بالخيزرانه. وابو نواف يسوقهن بالجيب ولاعنده الا التنش.
راعي الزوامل ماعاد يشاف .... ومعزبه كيف يسمحلــه
هات الزوامل مع المعـــلاف ..... يومين مانمدد المهلــه
ما من ربيع ولامصيـــــــاف .... وقعدانكم حالها نحلــــه
بعض الزوامل ماهو ميلا ف .... مايماشي الزمل بالرحله
ترى ابويوسف وابو نــــواف .... يبون جلسه على مهله
نبي نتفاهم مافيه خــلاف ..... بالعيــد ونجدد الحفلــه