عدم تقدير الجهد والخذلان والتسبب بالاحباط
وكسر العزائم وتقييد القدرات والابداع
هذه الامور كلها نسبية وتقديرية لا يمكن بناء حكم مطلق عليها
فهي تعود للحالة النفسيه للعضو قد يحس بها
وهي غير موجوده اصلاً على ارض الواقع
ويكون ذلك لتعوده على نمط او جو معين لم يجده
في هذا المكاان او ذاك فيبدأ يفسر الامور على هواه
فيحس انه غير مقدر او غير مرحب به وبـما يكتب
رغم ان الواقع الذي يطلع عليه الجميع يعاكس تفسيراته
نرحب بالجميع ونقدر كل الجهود المبذوله من الكبير والصغير
ونؤمن بـ [ رضى الناس غايةً لا تترك ] لذا نركز على مايرضينا عن انفسنا
من خلال العمل بما يرضي الخالق