ف دنيــاك يا ابن العـم هـذي مغرا
و لا خير في دنيـا تـوري النكـاري
تسقيــك حلــو ثم تسقيــك مرا
و لذاتهــا بين البرايــا عـواري
أكفــخ ب جنحـان السعــد لا تدرا
ف العمــر ما ياقـاه كثــر المداري
ما في يد المخلــوق نفــعٍ وضرا
و ما قدر الباري على العبـد جاري
ااالله ااالله
قصيدة اكثر من رائعة
شكرا لجمال ذائقتك وانتقاءك
السلطاني
صح ذووقك
ولاهنت
ختم بواسطتي