على ذاك الجدار اللي على حد البيوت الطين
وقفت وهاجـــس الذكــرى نفض عن قلبي غبــاره
 
وفي ذاك المكان ا ثبت بان الادمي من طين 
تخــيل يوم لامـــسته تــــنهد من شقا نــاره
 
سألــني و قال: انــا اذكر تجــــوني من زمان اثــــنين 
بكــــيت وقـــلت صدقـــني رحل وانقطــعت اخباره