اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برقا سرا
أهلا وسهلا بالمدير العام
ونشكر الأخت أوركيد على تحقيق هذة الأمنية
أسألتى خفيفة لأن القادم الله يعينك علية |
حياك الرحمن يابرقا سرا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برقا سرا
1 حكمة تؤمن بها
|
اعمل لدنياك كأنك تعيش ابداً
واعمل لأخرتك كأنك تموت غداً
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برقا سرا
2 بيت شعر تردد
|
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما...... رقصت على جثث الأسود كلاب
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها ..... تبقى الأسود أسود والكلاب كلاب
وشرايك بالبيت اسئلك بالله مو اجرام 
بيوت الشعر اللي ارددها دائما كثيره خصوصا الغزل ولشاعر الامير طلال الرشيد
قصائده قريبا لقلبي
مممم الصراحه وااايد بس اللي يحضرني::::
أنـــاحـزن الشـــمس لحظـــات المغــيب ... يـــنطفي نــور العمـــر لمـــا تغيـــــب
الحـــب يــــا أهل الهـــوى هذي مقاديـــره ... مغلــــوب راعـــي الهـــوى في كــل ميــــدانـــي
وفي بيت شعر ثاني يعينني واحسه قوي::
" لا تحسب اني لا ابتسمت بوجهك اغليك بعض الوجيه اهينها بابتسامه "
وعندي بيت شعر يعتبر اغلى بيت شعر انقال ::
ليتك بعمري ثلاث اشخاص ما أملك
واحد معي دوووم.. واحد روحي يملاها
والثالث بجفن عيني لافقد حسك او غمض الجفن
جاني فيك يتباها..
مو بس أحبك؟؟
أنا والله من حبك أحب حتى ثرى الارض الي تأطاها
وفيه بعد البيت اللي يقول فيه
" كلما أدفن خيالك يا عنيد .. تمطر الدمعه وينبت من جديد " ..
وأيضا
جيتني تشكي الزمن .. وجيتك أريد أدفى لقيت في قلبي وطن .. ولقيت فيك منفى
طلال الرشيد... (الله يرحمه)
إلى صفى لك زمانك عل يا ضامي
أشرب قبل لايحوس الطين صافيها
خالد الفيصل
احاول الابتعاد دائما عن البوح بذائقتي الشعريه لكن اخونا برقا سرا
حدني غصب ، لأنه من خلالها يستطيع الشخص معرفة الانسان الذي أمامه
وقد تعتبر مدخلا او انها نبذه تعريفيه عن شخصية الشخص .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برقا سرا
3 علاقتك بالزير
|
سبقونا البدو وقالوها " الخال والد"
وعلاقتي مع أبو ثامر علاقة الأبن ووالده
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برقا سرا
4 المواقف المحرجة أترك لك الحرية بذلك
|
ذكرت مواقف يابرقا سرا
كان جدي ذات يوم وكعادته يقوم في دعني اقول لك "تقصيب الخروف " وكنت احب التجمهر في طفولتي خااصه اذا كان في المعركه نزف لدماء استمتع بالمشاهدة وكان معي ابن عمتي عادل حيلان ، اهلا عادل :byeoo:
وعندما انتهاء جدي عليه رحمة الله من تقطيع الذبيحه ذهب وترك السكاكين التي يستخدمها
واذكر انني امسكت باحد السكاكين الكبيره والذي نسميه بالعاميه "المبطااره ، وهي الألة التي يستخدمها القصاب في تقصيب الذبائح " منذ ان امسكت بها كنت انظر لعادل وفهم انني انوي مهاجمته لأطبق عليه ما شاهدته وتعلمته من جدي في تقصيب الذبيحه فهب هارباً يريد ان ينجو بجلده وانا خلفه مباشره وأقوم بمطاردته بصراحه لم أستطع الأمساك به ولكنني القيت السكين عليه من بعيد وبكل تأكيد اصبته في اسفل القدم وكنت انوي الأقتراب منه لأكمل التقصيب ولم أستطع بسبب صراخه بصوت عال جعل الفضوليين يتجمهروا علينا وكان ذلك اليوم يوم مشئوم علي والأسباب فعلتي
ولكن جدي شفع لي وفكني من تهديد جدتي وعمتي