أنَا بِالنّسبَه لِي اذَا كَانَ الشّخْص لَيْس مِمّن ذَكَرْت . . !! فإنّي أتّخِذْ التّجَاهل وَ الصّمت مَنْهجاً لِي . . شُكراً لَك ابوفايز طَرحٌ رَائِع كَعاَدَتِكْ . .