عَجَباً. .
لِذَلِكْ أصبَح الاغْلَب يَتَجَنْبُون المُسَاعَدَه خَوفاً لِمَا يُقَابِلُهُم مِن صدّ وَنُكْرَان كَمَا حَدَثَ لِـ أبوفايز
علَى الرّغْم مِن أن أقلّها كَلِمَه (( شُكراً)) وَهِيَ لَيْسَت بِالشّيء الصّعب "فَمَنْ لَمْ يشكُر النّاس لَم يَشْكُر الله "
لَكِن لاَ بَأْس. . ! !
فَالشخْص يَعمَل الخَيْر وَلاَينْتَظِر مُقَابِل . . لِوَجه الله فَقَط . .
لَكَ الاجْر ابوفايز . .
وشُكراً لَكَ ابو بندر. .