طَبعاً رِضَا النّاس غَايَه لاَتُدرَك . . لِذَلِك لاَنُبَالِي لِمَايَقُولُه النّاس مَادُمنَا لَم نُقدِم عَلَى أمرٍ يُغضِب الله وَايضاً وَاثِقِين مِن انفُسنَا تَمَام الثّقَه . . ابيَات رِائِعَه شكراً لَكَ ابو فَايز . .