وَمَازِلتُ امَامَ التّلفَازحَتّى هَذِهِ اللّحظَه انظُر لاَبشَعّ انوَاع المَذَابِح لِدَرَجه ان المَقَابِر لَم تَعُد تَكفِيهِم وَ ابكِي . . . لَكِن . . فِي النّهَايَه نَحنُ حَقاً جُبَنَاءٌ يَاعَرَب . .