لا ننظر إلى المشركين وزمنهم
إلى وقت قريب من أجدادنا وآباءهم
كانوا لايرفضون أو يقيدون الزواج من المطلقة أو الارمله
اعتقد بنظري المسأله تكمن في المدينة وساكنيها
كان في زمن الاجداد او حتى الزمن الذي اشرت له
كانت المرأه ترى أين تذهب والكل يعرف من هي وماهي اخلاقهـا
الآن مع بيوت التسليح خبأة الكثير خلفهــا
وهذا سبب من أهم الأسباب في نظري
لذلك بعد ان تطلق المرأه أو تترمل تختبئ عن المجتمع ولايصبح لها ذكر أو يشاهدها الرجل ويرى منها مايدعوه للزواج منها .
غير ذلك نظرة المجتمع السيئه الآن للمطلقه خصوصاً قد تكون الأرمل أخف نظره من المطلقة
أسباب الطلاق التي أشيعت وأخذت من طرف واحد
والآن الكل ينظر لأسباب الرجل في الطلاق لا لظروف المرأه التي أجبرتها على الطلاق
والحديث ذو شجون