الغَيرَه غَرِيزَه خَلَقَهَا الله فِي الانسَان حَيثُ اننَا جَمِيعَاً نَغَار وَلَكِن تَختَلِف نِسبَة الغِيرَه مِن شَخص لآخَر , , وَاعتَبِرالغَيرَه المَعقُولَه احسَاسٌ جَمِيل لا نهُ يُعطِي الطرَفَين شُعُورٌ بِان الشَخص الاخَر مُهتَم وَ مُتَمَسّك بِه وَلا يُرِيد ضَيَاعه وَتُزِيد الحُب بَينَهُم . . وَلَكِن اذَا زَادت عَن حَدّهَا المَعقُول فَانهَا تَتَحَول للانَانِيه وَمَرَض الشّك . . لِذَلِك الافضَل لَنَا ان نَتَحَكّم بِمَشَاعِرَنَا وَلاَنُطلِق لَهَا العَنَان لِتَتَحَكّم بِنَا . . شُكراً لَكَ اخِي الكَرِيم . .