عرفته منذ الصغر
كان دمث الخلق
بشوش المحيا
تأنس بمجالسته
حريصاُ على المسجد (مسجد ،جامع الملك فهد)
عندما كان مؤذن فيه
مازال يتردد صدى صوته في ذاكرتي
كنا نسمع أذانه ونحن في حي الفيصلية
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته.
انا لله وانا إليه راجعون .
احسن الله عزاءنا جميعا .