الأناضول
07-28-2010, 10:46 PM
http://arabic.cnn.com/2010/business/7/28/Arab.stocks28jul/st.stocks.dubai.jpg_-1_-1.jpg
تراجعت أكبر أسواق المال العربية، الأربعاء، بضغط من بيوع جني الأرباح، تتبعها السوق الكويتية، في حين حققت الأسهم في بورصتي قطر ودبي ارتفاعا قويا بعد موجة مشتريات واسعة.
وعقب الارتفاع لنحو نصف جلسة التداول، تراجع المؤشر السعودية في النصف الثاني من التعاملات، وفقد جميع مكاسبه، لتبلغ نسبة خسارته عند نهاية التداولات نحو 0.13 في المائة، هابطاً إلى مستوى 6266 نقطة.
وجاء التراجع مدفوعاً بضغط من قطاعي البتروكيماويات والبنوك، في حين واصلت قيمة التعاملات تسجيلها مستويات متدنية، إذ بلغت نحو 2.38 مليار ريال سعودي بعد تداول نحو 107.8 مليون سهم.
وفي الكويت، أنهى مؤشر سوق الأوراق المالية يومه على 17 نقطة، ليستقر عند مستوى 6667 نقطة، بضغط من عمليات بيع نفذت على أسهم قيادية في قطاعات الخدمات والاستثمار، والشركات غير الكويتية.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 444 مليون سهم، بقيمة زادت على 46 مليون دينار كويتي، في حين ارتفعت مؤشرات قطاع الأغذية، بنحو 80 نقطة، تلاه قطاع التأمين بصعود بنحو 35 نقطة.
وفي المقابل، سجل قطاع الخدمات أعلى تراجع من بين القطاعات الخاسرة، بعدما فقد 116 نقطة، تلاه قطاع الاستثمار بتراجع بنحو 49 نقطة، ثم مؤشر الشركات غير الكويتية الذي فقد نحو 44 نقطة من قيمته.
وعلى صعيد تحركات الأسهم، حقق سهم شركة دار الثريا العقارية اعلي مستوى بين الأسهم الرابحة مرتفعا بنسبة 11.3 في المائة، بينما سجل سهم شركة مجموعة عارف الاستشارية أكبر خسارة فاقدا 7.9 في المائة من سعره.
وفي الإمارات العربية المتحدة، تباين أداء الأسهم، إذ قفز مؤشر سوق دبي المالي بنحو واحد في المائة، إلى مستوى 1512 نقطة، في حين تراجع مؤشر أبوظبي بنحو 0.5 في المائة، إلى مستوى 2547 نقطة.
وقفزت الأسهم القطرية، وسجل مؤشر الدوحة ارتفاعا بنحو 1.12 في المائة، إلى مستوى 7015 نقطة، في حين ارتفعت الأسهم العمانية بنحو 0.9 في المائة إلى مستوى 6262 نقطة، تبعتها بورصة البحرين بصعود بنحو 0.72 في المائة إلى مستوى 1391 نقطة.
كما حققت الأسهم الأردنية مكاسب إضافية، ليرتفع مؤشرها العام بنسبة 0.41 في المائة إلى مستوى 2327 نقطة.
تراجعت أكبر أسواق المال العربية، الأربعاء، بضغط من بيوع جني الأرباح، تتبعها السوق الكويتية، في حين حققت الأسهم في بورصتي قطر ودبي ارتفاعا قويا بعد موجة مشتريات واسعة.
وعقب الارتفاع لنحو نصف جلسة التداول، تراجع المؤشر السعودية في النصف الثاني من التعاملات، وفقد جميع مكاسبه، لتبلغ نسبة خسارته عند نهاية التداولات نحو 0.13 في المائة، هابطاً إلى مستوى 6266 نقطة.
وجاء التراجع مدفوعاً بضغط من قطاعي البتروكيماويات والبنوك، في حين واصلت قيمة التعاملات تسجيلها مستويات متدنية، إذ بلغت نحو 2.38 مليار ريال سعودي بعد تداول نحو 107.8 مليون سهم.
وفي الكويت، أنهى مؤشر سوق الأوراق المالية يومه على 17 نقطة، ليستقر عند مستوى 6667 نقطة، بضغط من عمليات بيع نفذت على أسهم قيادية في قطاعات الخدمات والاستثمار، والشركات غير الكويتية.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 444 مليون سهم، بقيمة زادت على 46 مليون دينار كويتي، في حين ارتفعت مؤشرات قطاع الأغذية، بنحو 80 نقطة، تلاه قطاع التأمين بصعود بنحو 35 نقطة.
وفي المقابل، سجل قطاع الخدمات أعلى تراجع من بين القطاعات الخاسرة، بعدما فقد 116 نقطة، تلاه قطاع الاستثمار بتراجع بنحو 49 نقطة، ثم مؤشر الشركات غير الكويتية الذي فقد نحو 44 نقطة من قيمته.
وعلى صعيد تحركات الأسهم، حقق سهم شركة دار الثريا العقارية اعلي مستوى بين الأسهم الرابحة مرتفعا بنسبة 11.3 في المائة، بينما سجل سهم شركة مجموعة عارف الاستشارية أكبر خسارة فاقدا 7.9 في المائة من سعره.
وفي الإمارات العربية المتحدة، تباين أداء الأسهم، إذ قفز مؤشر سوق دبي المالي بنحو واحد في المائة، إلى مستوى 1512 نقطة، في حين تراجع مؤشر أبوظبي بنحو 0.5 في المائة، إلى مستوى 2547 نقطة.
وقفزت الأسهم القطرية، وسجل مؤشر الدوحة ارتفاعا بنحو 1.12 في المائة، إلى مستوى 7015 نقطة، في حين ارتفعت الأسهم العمانية بنحو 0.9 في المائة إلى مستوى 6262 نقطة، تبعتها بورصة البحرين بصعود بنحو 0.72 في المائة إلى مستوى 1391 نقطة.
كما حققت الأسهم الأردنية مكاسب إضافية، ليرتفع مؤشرها العام بنسبة 0.41 في المائة إلى مستوى 2327 نقطة.